Hide Main content block
في العدد الأخير
هو سؤال باتجاهين: نحو الماضي حيث البداية وباتجاه المستقبل حيث الاستكمال. فالاقتناع بالمبادئ والإيمان بعدالة القضايا والانحياز الطبيعي إلى فئات اجتماعية بعينها...
- بقلم حسن خليل
دائماً ما تضع القوى الحاكمة في لبنان الناس أمام خيار السيء والأسوأ، وكأن نهج السوء هو قدرٌ لا مفرّ منه. وفي خضم الصراع بين جناحي الحكم، يلجأ كلّ منهما اليوم إلى استعمال أقصى ما لديه من أسلحة الترغيب والترهيب لإحراج من لا يثق بخياراتهما المطروحة.
- بقلم عمر الديب
ترجع بنا الذاكرة الى سنوات خلت، حيث كان المثل الشائع بين أهلنا يقول "عم علملكم أحمد". وهو مثل قد يكون صحيحًا وقد يكون مفبركًا، غير أنه يحمل دلالات خطيرة في مقدمتها، أن التعليم في ذلك الحين، لم يكن متاحًا للفئات الشعبية الفقيرة وإنّما كان بمتناول أولاد الطبقات الثرية في الأعمّ.
- بقلم محمد هاني شقير
دائما ما تزيّن الرأسمالية الاستعمارية، بهدف إخفاء بشاعة نظامها الاستغلالي والاجرامي، شعارها العفن بمقولة مثالية: الأخوة والمساواة وما إلى ذلك.
نظمت إدارة «مسرح إسطنبولي» و«جمعية تيرو للفنون» و«المسرح الوطني البناني» مجموعة ندوات وجلسات رقمية مفتوحة ضمن «شبكة الثقافة والفنون في لبنان» وذلك من خلال الغرف المغلقة عبر تطبيق زوم بعنوان «واقع الحركة الثقافية في ظل أزمة كورونا» بمشاركة الفنانين والمؤسسات والجمعيات الثقافية في لبنان، واستضافت الجلسة الأولى الحكواتي اللبناني جهاد درويش، الذي تناول موضوع الحكاية والحكواتي في زمن كورونا،
- بقلم النداء
سلاح المقاطعة الاقتصادية في حربنا لإسرائيل ، لاشك أنه أحد الأسلحة الفعّالة الذي يستطيع به العربُ منع هذا "المخلوق " الاستعماري الصهيوني المسخ، من التمدّد وضربِ اقتصادِهم الوطني والسيطرة عليه . فقد كان العرب ، إذن ، واقعيين تماماً حين اختاروا هذا السلاحَ في حربِ هذا "المخلوق" الطفيلي الذي ولدته المطامعُ الاستعمارية الدولية في أرضنا وعلى أشلاءِ بني قومنا:المشرّدين منهم، والمستشهدين ، والمقيمين ـ بعدُ ـ على كومة الجمر في الأرض المحتلة ، وفي جحيم الظلم والاستبداد.
- بقلم حسين مروة
تعيش الأرجنتين حالة من عدم الاستقرار بانتظار نتيجة الجولة الانتخابية الحاسمة في السّابع والعشرين من أكتوبر المقبل، في ظلّ سعيٍ حثيث للرئيس الحالي ماوريسيو ماكري للفوز بولاية ثانية بعد الهزيمة التي تلقاها في الجولة التمهيدية للرّئاسة التي جرت في الحادي عشر من الشهر الجاري.
- بقلم لينا الحسيني