مسرح إسطنبولي يُطلق عروضاً حكواتية ومشاهد لفن الأراجوز

أطلقت إدارة «مسرح إسطنبولي» و«جمعية تيرو للفنون» و«المسرح الوطني اللبناني» عروضاً حكواتية ومشاهد لفن الأراجوز أي مسرح الدمى والعرائس، وأفلاماً سينمائية قصيرة درامية ووثائقية وتحريك، تحت شعار «الحكواتي قبل الإفطار والفيلم بعده» وذلك بالبث عبر الإنترنت،

Image

المنافي الوطنية

  ... فجأةً، وقد وجدتُني مجرّدَ "صبيٍّ تائهٍ" بلا مكانٍ، وقد توقّفت عقاربُ زمانِنا على توقيت الثالث عشر من نيسان لعام خمسٍ وسبعين وتسعمائة وألف للميلاد، والخوض في أحداث تلك المرحلة، تماثلُ تجربةٍ قهريةٍ بكلِّ مفردات القتل. وشخصيات الرواية الحياتية، واقعية، حقيقية، يغيبون في الحياة، ويحضرون كرواة، وبشيءٍ من الدّهشةِ والسِحر، يختلط الواقع بالخيالي، لتجريف قوّة الطغيان، وبأنّ الحروب الطاحنة، هي مركزية السرد، أما الإنسان،

Image

هلال العمّال

 هلَّ الواحدُ من أيار بكسوفٍ فاضحٍ هذا العام، كاشفًا عورات الموروثات السياسية والإجتماعية والحياتية والنقابية، بسابقةٍ غير مشهودٍ لها في ظلِّ انقسامٍ واضحٍ في الهيكلية الإجتماعية. مؤسف واقعنا المتردّي!! مؤسف انقسامنا وتشرذمنا!!...

Image

العيدُ أن نفرحَ، والفرحُ أن نجعلَ الوطنَ وطناً.. *

        أولُ أيار عيدُ الوطن، لأنه عيدُ الذين يصنعون تاريخَ الوطن: أمْسَهُ، ويَوْمَهُ، وَغَدَهُ..       ما كان أولُّ أيار عيدَ كلِّ عمالِ العالم، وكلِّ الكادحين في العالم، لو لم يكن عيداً وطنياً لكلِّ شعبٍ من شعوبِ العالم...

Image

صلح...عادل!*

دعا أيزنهاور، أول أمس، في رسالةٍ إلى المنظمة الصهيونية العالمية، عشيةَ احتفالها بالذكرى المئوية لمؤسس حركتها تيودور هرتزل- دعا إلى "صلحٍ عادلٍ ومنتِج" بين العرب وإسرائيل !.. إنّ الدعوةَ هذه لا يرقى شأنُها إلى أكثرَ من درجةِ "الخرافة" الأميركية المعهودة..

Image

قبلاتنا المؤجلة

تحبّ المسرح كثيراً. أمّا هو فلطالما اعتبر حياته مسرحية طويلة وفيها من الصدف ما يجعلها تنتمي الى فئة الكوميديا السوريالية. تحبّ صالات العرض المسرحيّ كثيراً وهو يعرف تفاصيل عروضها خاصة تلك التي ظلّت صامدة في بيروت لغاية التسعينيات.

Image
الصفحة 18 من 25