الصفحة 20 من 24

صدر العدد الجديد من مجلة النداء بعنوان "لم يُقفل الحساب"، وفيه:

صدر العدد الجديد من مجلة النداء بعنوان "بلد مطفي"، وفيه:
• أول الكلام:
رجال الأعمال، والمستعمر، والخوف
• الافتتاحية:
العدوان شامل.. ماذا عن المواجهة؟ | د. حسن خليل
• حدث:
- أهكذا سيكون المشهد؟ | النداء
• ملف:
- فشل النظام المستمر... الكهرباء نموذجاً | نسرين زهر الدين
- قطاع الطاقة في لبنان: قراءة اقتصادية | إرنيست ضو
• كلمة:
- بعد مئة عام على لبنان الكبير | موريس نهرا
• بين الجد واللعب | ماهر أبي نادر
• عربي ودولي
- صفعة اليسار الموجعة في الأرجنتين | لينا الحسيني
• طلاب
- نحو سردية تحرّرية | منصور العلي وليالي عبد الهادي
• آراء مؤتمرية:
- هل عادت أوهام "طريق التطور اللارأسمالي"؟ | د. عمر الديب
- البنية الاجتماعية اللبنانية: بين التحرّر والانسداد | د. مفيد قطيش
- هل نحن أمام وجهات مؤتمرية؟ ما هي؟ كيف ننقدها؟ (٢) | محمد المعوش
• قضية:
- عرسال: آثار الحرب في ٣٠٠ كيلومتر مربع (١)| غسان صليبا
- إسراء الغريب وتشريع قتل النساء | جنى نخال
• ذكرى
- سماع سحر طه | الياس شاكر
• ثقافة وفن:
- أرضُك قدرُك، أيها الجنوبي | حسين مروة
- الحافرون في التيه | أحمد وهبي
• في البدء:
- ماذا لو كنّا نضرب رأسنا في الحائط؟ | جواد الأحمر

ليس بعيداً عن الحدود المصطنعة التي زرعها المستعمر، تقع بلدة صلحة المحتلة (مستعمرة أفيفيم). لا فرق هنا إنْ كانت لبنانية أو فلسطينية، طالما أنّها تتبع مباشرة بعبارة "محتلة". وهذا يعني أنّ واجب تحريرها لا يعترف بالتبعية "السايكس-بيكية" (نسبةً لمعاهدة سايكس-بيكو) لها.

من المضحك أن نتوقّع من اجتماع يحضره أمراء الحرب الأهلية، ورجال الأعمال وورثة كاتبي السياسات الاقتصادية النيوليبرالية التي أوصلتنا إلى حيث نحن، قرارات لمصلحة الطبقة العاملة والمُهمّشة. خرجوا من الاجتماع كما دخلوا، بجيوب مثقلة بثرواتنا وضمائر غير آبهة لما اقترفوا. في صراعنا اليومي في هذه المنطقة، لا يُخفى علينا من هم أعداء الداخل وناهبيه، ولا تُخفى نهاية الطريق التي يسيّروننا عليها، لا يُخفى إلّا سرّ قدرتهم المتجدّدة على تخدير الأغلبية وتغريبها عن مصالحها.

صدر العدد الجديد من مجلة النداء بعنوان "نظام الزبالة"، وفيه:

في سياق كتابة تاريخ الشعوب، مهما فنّدت الرواية تاريخ القمع والقهر والاستغلال وتفاصيله، تكون السردية منحازة للاستعمار والنظام المهيمن، إن لم تكتُبْ عن المقاومة التي نشأت في ظلّ هذا النظام. وفي يومنا هذا، لا حدود للمقاومة، أي لا حدود للمجالات التي تعمل المقاومة من خلالها، لأنّ لا حدود للرأسمالية. ونحن نعلم ذلك، علمَ اليقين، وعلمَ التجربة.

الصفحة 20 من 24